Not known Details About حرب أكتوبر 1973 بالصور الملونة

Not known Details About حرب أكتوبر 1973 بالصور الملونة

Blog Article

وتكافح السلطات من أجل مساعدة الجميع، إذ تتعرض الملاجئ والمستشفيات لضغوط من كثرة أعداد الوافدين عليها.

وردا على أسئلة حول قضية موظف الأونروا السابق "فتح شريف" الذي نقلت التقارير عن حركة حماس أنه كان قائدا لها في لبنان وأنه قتل في غارة جوية إسرائيلية، قال السيد لازاريني إن الاتهامات وجهت إل فتح شريف لأول مرة في آذار/مارس، واتخذت الأونروا إجراءات فورية حينها بتعليق عمله بدون أجر في انتظار التحقيق، الذي كان لا يزال جاريا.

والجدير بالذكر أنه عندما بدأت قوات العدو في التعافي من هول الصدمة وإدراك أن حرب أكتوبر قد بدأت تجني ثمارها، ما لبثت أن بدأت في توجيه طائراتها لضرب الكباري والمعديات، إلا أن قوات الدفاع الجوي المصرية تصدت لها بحسم وبدأت هذه الطائرات تتهاوى واحدة تلو الأخرى، كما بدأت قوات العدو تُحرك الدبابات وقوات الإحتياط لتنفيذ هجمات مكثفة على القوات المصرية، لكنها تكبدت خسائر فادحة في الطائرات والجنود، وتصدت لها القوات المصرية وكبدتها خسائر في الدبابات والقتلى والمصابين والأسرى، وكان على رأس الأسرى في أول أيام حرب أكتوبر العقيد الإسرائيلي “عساف ياجوري” قائد إحدى كتائب الدبابات.

General Shazly strongly opposed any eastward advance that would leave his armor without having suitable air deal with. He was overruled by standard Ismail and Sadat, whose aims had been to seize the strategic Mitla and Gidi Passes plus the Israeli nerve centre at Refidim, which they hoped would ease stress within the Syrians (who were by now to the defensive) by forcing Israel to change divisions in the Golan towards the Sinai.[180][181]

In line with declassified documents within the Agranat Fee, Brigadier typical Yisrael Lior (Meir's army secretary/connecté) claimed that Mossad understood from Marwan that an attack was gonna come about beneath the guise of a armed service drill every week prior to it occurred, but the entire process of passing together the knowledge to the prime minister's Office environment unsuccessful.[114]

أثبتت حرب أكتوبر المجيدة أن قوى العدوان والظلم لن تتمكن من عزة وكرامة الشعب المصري بشكل عام وقواته المسلحة بشكل خاص، وإن من أعظم نتائج حرب أكتوبر أنها ستظل ذكرى محفورة في أذهان الأجيال المصرية المتتابعة، وستظل دماء الشهداء حرب اكتوبر فيديو عالقة بالأذهان وفي الرقاب ولن تُنسى أبداً.

وتكشف الوثائق أن وزارة الخارجية السعودية سلمت، في ذلك اليوم، السفارة البريطانية مذكرة، أرسلتها فورا إلى لندن، قالت فيها "المملكة العربية السعودية مستاءة استياء بالغا من موقف أمريكا الأخير المؤيد لإسرائيل، ومن استئناف إمداد إسرائيل بالأسلحة".

وشنت إسرائيل هجومها بعد ما يقرب من عام من الأعمال العدائية عبر الحدود بسبب الحرب في غزة، قائلة إنها تريد ضمان العودة الآمنة لسكان المناطق الحدودية الذين نزحوا بسبب هجمات حزب الله.

لكن أورلا غورين، كبيرة مراسلي بي بي سي الشؤون الدولية، تقول إن سكان وادي البقاع الأوسط – معقل حزب الله الذي تعرض للقصف عدة مرات - في الأسبوع الماضي، يكذبون الرواية الإسرائيلية.

وقال المسؤول الأممي إنه لا يعتقد أن هذا له أي علاقة بقضايا الحياد، والتي أخذتها الوكالة على محمل الجد ولا تزال.

Issachar Ben-Gavriel, an Israeli soldier who was captured in the Suez Canal, claimed that out of his team of 19 troopers who surrendered, 11 were being shot lifeless. Another soldier claimed that a soldier in his unit was captured alive but overwhelmed to death throughout interrogation.

Zamir's concern grew on 4–5 October, as supplemental signs of an impending attack had been detected. Soviet advisers and their people remaining Egypt and Syria, transportation plane thought to be laden with military services machines landed in Cairo and Damascus, and aerial images unveiled that Egyptian and Syrian concentrations of tanks, infantry, and surface area-to-air missiles (SAMs) have been at an unparalleled large.

يأتي ذلك بعد أسابيع من الضربات العنيفة التي وجهتها إسرائيل لحزب الله الشيعي المدعوم من إيران، بما في ذلك مقتل زعيمه حسن نصر الله.

التعليق على الصورة، سويت عدة مباني بالأرض في لبنان جراء الغارة الجوية التي قتلت حسن نصر الله

Report this page